المؤلفون: عادل حمودة

In

By محمد العربي

'إن "عملية سوزانا" التي يشير إليها عنوان الكتاب؛ ليست مجرد عملية عابرة من عمليات "المخابرات الإسرائيلية في مصر" كما يشير عنوان الكتاب أيضاً، وإنما كانت عملية "انقلابية" غيرت كل مفردات ال...

المؤلفون: عادل حمودة

In

By محمد العربي

'عندما تُقهر المرأة وتُحاصر في غرفة النوم فإنها في كثير من الأحيان لا تستسلم لقدرها وإنما تقاوم بالمكر والحيلة والدهاء.. وعندما تكون غرفة النوم في قصر من قصور السلطة فإن الأنوثة تتحول إل...

المؤلفون: عادل حمودة

In

By محمد العربي

'كانت النهاية ميلودرامية، لرئيس عشق التمثيل، ونجح في سرقة الأضواء، وقد شاء القدر أن يموت أمام الكاميرات، وأن يتداول الناس شريط الفيديو المسجل عليه عملية الاغتيال، إنها ثوان، لكنها مرت كا...

المؤلفون: عادل حمودة

In

By محمد العربي

'في يوم الثلاثاء 6 أكتوبر 1999 قرر الرئيس حسني مبارك تغيير رئيس الحكومة السابق الدكتور "الجتروري" في قرار محسوب ومدروس جاء ليريح كل القوى السياسية والمالية التي كانت تعاني للاختناق والقل...

المؤلفون: عادل حمودة

In

By محمد العربي

'في يوم الثلاثاء 6 أكتوبر 1999 قرر الرئيس حسني مبارك تغيير رئيس الحكومة السابق الدكتور "الجتروري" في قرار محسوب ومدروس جاء ليريح كل القوى السياسية والمالية التي كانت تعاني للاختناق والقل...

المؤلفون: عادل حمودة

In

By محمد العربي

'مارينا.. هي أشهر وأكبر قرية سياحية في الساحل الشمالي المصري وهي حديث الناس في مصر كل صيف.. والحديث عنها لا يتسم بالودّ، وإن كان لا يبتعد عن الواقع، لكنه في الحقيقة لا يكشف كل الواقع، وإ...

المؤلفون: عادل حمودة

In

By محمد العربي

'ولدت فكرة هذا الكتاب في نفس يوم "اغتيال" السلدات.. يوم الثلاثاء 6 أكتوبر 1981.. كنت في "المنصة" لحظة أن قامت "القيامة" فيها.. لحظة أن انكفأ السادات على وجهه، وعلى بطنه، وتحول جسده- من ش...

المؤلفون: عادل حمودة

In

By محمد العربي

'كثيرون سافروا إلى أمريكا ولكن عادل حمودة، لم يسافر إليها بل سافر فى دمها! وتسكع فى أوردتها، ونام فى شرايينها! وعانى كثيرا حتى يعرف "حقيقة" وجهها وكيميائها! عرف "أحماضها" و"قلوياتها" و"ا...

المؤلفون: عادل حمودة

In

By محمد العربي

'عندما طلب منى الأستاذ عادل حمودة أن أكتب مقدمة لهذا الكتاب، وافقت على الفور -وكانت تلك استجابة تلقائية للصديق، وعندما فكرت فى الأمر استعداداً لكتابة هذه المقدمة، وجدتنى متردداً بعض الشئ...