أصابعنا التي تحترق
(0 مراجعات المستخدم)
86
0
دار الآداب،
'"وطوى الرسالة الأنيقة الزرقاء، وهو يتمنى لو كان عصام قد أرفق بها إحدى قصائده الجديدة. مثلما كان يحب رسائله هذه تنسل ناعمة بين الرسائل، كان يحب قصائده في أعداد المجلة ويترقبها بشوق. وكم ...
أصابعنا التي تحترق