يوم نفضت خزينة الغبار عن منامتها
(0 مراجعات المستخدم)
58
0
دار الفارابي،
'"لكني أزدحم الآن حبيب، ماذا أكتب، هل أصف البيت الناعم هذا، هل أكتب غيمة رأسي يا ربي. هل أكتب دمعة مروان الحرّاقة "باب خذنا بيتنا الذي في الخوير". هل يكتب الكاتب أن لا بيت له في بلاده......
يوم نفضت خزينة الغبار عن منامتها