أشواق إلى الابتسام
(0 User reviews)
28
0
المؤسسة العربية للدراسات والنشر،
'"لا أدري إن كنت أمتهن الكذب، أو إنه جزءاً لا يتجزأ من طبيعتي. وعلى أي حال ففي تلك السن في الثالثة عشرة من عمري، كان خيالي ينبجس في كل الاتجاهات دونما وازع أو كابح، ولعل ذلك يرجع إلى غزا...
أشواق إلى الابتسام