أيام... معها!؟
(0 User reviews)
69
0
دار الساقي للطباعة والنشر،
'"لم يبرد حبه لسارة، إنها تبقى في منطقة "الحلم" دائماً في حياته.. في الصباح الفجري، بعد أن أمضى ليلته: سهراً.. قفز "فارس" فوق قامته، وركض إلى ورق وقلم، كأنه في لحظة مخاض، ميلاد جديد، أو ...
أيام... معها!؟