خضراء كالبحار
(0 User reviews)
75
0
دار المدى للطباعة والنشر والتوزيع،
'"هي أيضاً ستموت، ذات يوم، وتمضي حاملة جسدها إلى سعير روحها الشقية. قد يدفنونها إلى جانب نعمان. لكنها لن تقترب قط من روحه الطاهرة. روحها هي ستدفن في أعماق البحار. شيء صغير حدث لها في أوا...
خضراء كالبحار