لا تنقصني سوى الأغلال
(0 User reviews)
81
0
دار الكنوز الأدبية،
'"عندما رأيته آخر مرة كان قد بكى بحرقة... عيونه حمراء وكأنها كانت تقطر دماً لا دمعاً.. عصى أوامر سيده.. أقاموا له محاكمة جائرة سريعة من مركز الشرطة.. ضربوه بشدة.. لم يكن الضرب مؤلماً بقد...
لا تنقصني سوى الأغلال