Authors:

In

By محمد العربي

'إنه رجل أحلامك يا زيتا! هذا ما همس به قلبها... فمنذ أن التقت بلوك أفلت زمام عواطفها من يدها، وبدا لها أن القدر في صفها فكل خطوة تخطوها كانت تقودها إليه وكل حركة منه كانت تقربه منها أكثر...

Authors:

In

By محمد العربي

'مدت ستيفاني يدها لتقطف ثمار السعادة ولكن كل ما جنته يداها كان السراب... بعدما ظنت أنها استعادت راحة بالها وبنت سداً منيعاً في وجه كابوس الماضي، ظهر جيرار تينيل ليعيدها إلى قفص الاتهام.....

Authors: سيف الدين المشهداني

In

By محمد العربي

'أصدر مجلس الأمن العديد من القرارات التي تتعلق بالعراق خلال مدة زمنية قصيرة واستناداً إلى الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة... تضمنت هذه القرارات إجراءات وتدابير متشعبة ومتداخلة تناولت...

Authors: عبد المطلب ابراهيم الشيخ أحمد

In

By محمد العربي

'نتيجة للتطورات السريعة التي يشهدها العلم هذا اليوم في المجالات العلمية والتكنولوجية كافة، فقد احتلَّ موضوع التحليلات العددية موقعاً متقدِّماً في الأهميَّة والتطوير.\r\n

Authors: فوزي صلوخ

In

By محمد العربي

'من موقع عمله كسفير سابق، يسجل فوزي صلّوخ خلاصة تجربته من خلال مقالات ذات طابع سياسي، اقتصادي واجتماعي، كانت مواضيعها قد شغلت الأذهان، وكانت في حينها موضع إثارة واهتمام في لبنان وذلك في ...

Authors: فوزي صلوخ

In

By محمد العربي

'حفل النصف الثاني من العقد الأخير من القرن العشرين بالقضايا والأحداث في المنطقة العربية، في القارة الأفريقية، في أوروبا وفي آسيا، قضايا وأحداث ضخمة، وسمة، متشابكة ومعقدة تحتاج معالجتها و...

Authors:

In

By محمد العربي

'تركزت هذه الحوارات مع كوكبة متميزة من المثقفين العرب من العديد من أقطار العرب. وهذه الشهادات والحوارات أودع فيها أصحابها عصارة فكرهم وخلاصة تجاربهم على عدد من القضايا الرئيسية الكبرى ال...

Authors: ضاهر أبو غزالة

In

By محمد العربي

'يمثل الكتاب محاولة في دراسة الأندلسي من خلال حضارته وأدبه، وقد استهل الباحث دراسته تلك بعرض سريع لمعالم الإنسان، ولصوره الواقعية، ولطموحاته المثالية بشكل عام جاعلاً هذا الباب كله مقدمات...

Authors: خليل العقدي

In

By محمد العربي

'"ضمّ المساء خيوط الشمس يا ولدي، وعادت الناس إلا أنت لم تعُدِ، وأنشب اليأس في صدري مخالبه، وأنفذ الناب تلو الناب في كبدي. يا حبذا يا حبيبي لو أتيح لنا، وقت أتيح لباقي الناس يا سندي، أراك...